عبر التلفزيون , تابعت وقائع رفع العلم الوطني لوطني موريتانيا في ذكراه الخامسة و الخمسين (55) -- و أنا التي لم أتابع كلمة الرئيس يوم أمس و لا غيرها -- لكنني تابعت (رفع العلم ) وجزءا من (العرض العسكري ) لإمكانيات البلد .......
أحسست عند رؤية العلم خفاقا في الصباح الباكر تحركه نسمات خفيفة مصدرها المحيط الأطلسي , بإحساس أو شعور مختلف كأن جسمي يقشعر و حتى إنني لم أتحرك قيد أنملة طيلة رفعه و عزف النشيد الوطني ,,, *إنه إحساس الإنتماء* ,,, ثم تابعت العرض العسكري بعد ذلك -- و أنا التي تعرف الكثير مما يعانيه الوطن و ساكنيه --- إلا أن ذلك شيء و هذا شيء آخر ___* إنه أمن الوطن و سيادته و استقراره .. إنه باختصارنحن و أنتم و مسقط رؤوسكم و أبناؤكم و أجيالكم ..إنه كل ذلك و أكثر*
بين رفع العلم و العرض العسكري تم بث شريط من صوت الفنانة المرحومة ديمي منت آبه و قد كان تأثر صوتها الشجي الذي ينضخ حبا للوطن مؤثرا جدا و موسقاه التي تعطي إحساسا بالفرح و الألم في نفس الوقت - و هي مقدرة خاصة بها رحمها الله .
كل عام و نحن بألف خير و نرجو من الله أن يعرف وطننا الرخاء و الأمان دائما و أبدا ...
ملاحظة : ارتحت عند ملاحظة أن كل العناوين الموجودة على السيارات و مختلف الأليات ظهرت مسمياتها مكتوبة باللغة العربية -
أحسست عند رؤية العلم خفاقا في الصباح الباكر تحركه نسمات خفيفة مصدرها المحيط الأطلسي , بإحساس أو شعور مختلف كأن جسمي يقشعر و حتى إنني لم أتحرك قيد أنملة طيلة رفعه و عزف النشيد الوطني ,,, *إنه إحساس الإنتماء* ,,, ثم تابعت العرض العسكري بعد ذلك -- و أنا التي تعرف الكثير مما يعانيه الوطن و ساكنيه --- إلا أن ذلك شيء و هذا شيء آخر ___* إنه أمن الوطن و سيادته و استقراره .. إنه باختصارنحن و أنتم و مسقط رؤوسكم و أبناؤكم و أجيالكم ..إنه كل ذلك و أكثر*
بين رفع العلم و العرض العسكري تم بث شريط من صوت الفنانة المرحومة ديمي منت آبه و قد كان تأثر صوتها الشجي الذي ينضخ حبا للوطن مؤثرا جدا و موسقاه التي تعطي إحساسا بالفرح و الألم في نفس الوقت - و هي مقدرة خاصة بها رحمها الله .
كل عام و نحن بألف خير و نرجو من الله أن يعرف وطننا الرخاء و الأمان دائما و أبدا ...
ملاحظة : ارتحت عند ملاحظة أن كل العناوين الموجودة على السيارات و مختلف الأليات ظهرت مسمياتها مكتوبة باللغة العربية -
0 التعليقات:
إرسال تعليق